قصة الجنرال والحب قصة واقعية ومتجددة

شاعر وفنان ومؤلف

انا كده بدأت اغير يا عم حساااام

دائما بتميزز يسلمووووووووووو

برنس طول عمرك

متابع معاك

هههههههههههههههههه

جامد ورومانسى من يومك يا حسام

فى انتظار الجزء الثالث

بس اول مرة اعرف انك بخيل كده

بتنقطنا نقطة نقطة

يسلمووووووووووو عموووور

يسلمووووووووو جيكاااااا

يسلموووووووو يا سموووووره

نورتوا الصفحه يا ولكم

تسلم ياجينو ياحساس عوزين نشوف الفصل التالت بقى بس بسرعه

تسلم ياجينو يارومانسى يلااااااااااا منتظرين الفصل الثالث بس بسرعه

عنيا الجوز مناخيري اللوز يا برنسيسه

نورتيني بتشريفك

تحياتي

عارف ياض يا حسام انا بحمد ربنا انى مشوفتش القصه دى من اولها عشان لو كونت شوفتها من اولها وانتا عملت الى عملتة دة كونت مش عارف عملتلك اية بس الى اقدر اقولهولك دلوقتى انك مش حسام وبس انتا حسام وحسام وحسام كمان Laughing

جميلة جداااااااااااااااااااا يا حوس حوس منك تسلم ايدك يا رب بقا تحط الباقى بسرعه عشان متعصبش عليك

حبيبي يا ويكااااا

انتا تأمر أمر كده

يلا الفصل الرابع علشان خاطر ويكاااا

وبالفعل أتت إلى الحفل .. وأخذت جنباً من البيت ولم أدعها تراني لأرى هل أحست باهتمامي لها بالأمس وأتأكد أيضاً من أن كانت تبادلني نفس الشعور أم لا فاختبئت لأرى ماذا يكون رد الفعل عندما لا تجدني ، فوجدتها تحرك أنظارها وتتفقد الحفل بأكمله وكأنها تبحث عن شيء فقد منها ، وفجأة إتجهت إليها وهي لا تنتبه لي وقلت عما تبحثين ، إرتبكت قليلاً من ظهوري فجأة .. والتقت عيني وعينها فوجدتني أنسى كل ما كنت ارتبه من كلمات لهذه اللحظة وليس امامي إلا أن أقول أي شيء وجهت إليها بعض عبارات الترحيب .
وقلت : لها أنني قريب العروسين
فضحكت بصوت عالي وقالت : حقاً جيد ، لكني أعرف هذا من قبل ولكن يبدو أنك أنت الذي لا تعرف بأننا جيران ..؟
قلت : بلي لقد عرفت هذا بالأمس .
فضحكت مره أخرى وقالت أتمزح ..؟
قلت : لا والله هذه هي الحقيقة لقد عرفت بالأمس من أحد أقاربي بأنك جارة لي .
فقالت : أنت إذاً لا تعرفني .. ولابد من ان تعرف اسمي ومن اكون ..؟
فقلت : كلا بل أعرف أسمك لأني سألت عنه بالأمس أيضا ولو كنت أعرفك من قبل ما أضعت أي فرصة تقربني منكِ قليلاً .
قالت : أعرف أنك منطوي بنفسك تماماً وليس لك علاقة بأي أحد من جيرانك .
قلت : يبدوا أنك تعرفينني تمام المعرفة ولا يخفي عنك شيء تجاهي .
أجابت: ليس هكذا بالضبط ولكن معلوماتي ممن هم يحيطون بك وليس من صاحب الشأن نفسه .
قلت : نعم ذلك صحيح لم أود أن أثقل على أحداً أو أضايقه .
فقالت : هل حاولت أن تفعل ذلك من قبل .. ؟
فقلت : لا
قالت : من أين آتيت إذاً بتلك الأفكار ومن أين عرفت أنك إذ تقربت من أحد بأنك إذاً تثقل عليه .. ولما لا يكون العكس هو الصحيح .
لم أجب على ذلك السؤال ولم يكن لدي أية إجابة .. ربما تكون محقه
قضيت معها وقت جميل وأخذنا الحديث وسرعان ما مر اليوم الثاني دون أن نشعر به فقالت : كم أنا سعيدة بهذا الحديث ولكن لابد من أن أذهب الآن فاسمح لي بالانصراف .
قلت : لا بأس ولكن بشرط أن تعدينني أن أراكي مرة أخرى .
فقالت : هل أردت أن تغير خطتك وتتقرب إلى الناس .
فضحكت بصوت عالي لفت إنتباه كل الموجودين قائلاً يبدو كذلك .
فقالت : إذاً وأنا أعدك بلقاء آخر وإستأذنت وذهبت .
لم أستطيع أن أوصف شدة سروري بهذا الحديث الممتع مع أجمل فتيات الحفل .
إلتفت إلى الشباب اللذين كانوا يرقبوننا من أول اللقاء وجدتهم جميعاً ينظرون لي بنظرات تعجب ، والبعض منهم ينظر نظرات حاقدة ، فأتاني أحمد وهو يقول أخبرني يا رميوو عصرك ما الذي جرى .؟ وفي أي حديث تحدثت كل هذا الوقت .؟
قلت : لا شيء أخبرني انت أولاً أرى في عيون بعض هؤلاء الشباب نظرة محيرة لماذا .؟
قال : هذا يبدو أمر طبيعي جداً ، أنا نفسي لم أتصور هذا منك .
قلت : تتصور هذا مني ، ماذا تقصد .؟
قال : لا شيء ، دعني أخبرك بسر النظرات التعجبية التي تتحدث عنها ؛ هؤلاء الفتية من أشد المعجبين بـ " ماري " وحالوا كثير التعبير عن هذا الإعجاب ولكن لم يلقى هذا التعبير أي ترحيب من قبل ماري مما أدى إلى أنهم سلكوا معها طرق حمقاء مثل معاكسات وإعتراض الطريق مما جعل بينها وبين كل هؤلاء خصومات وجعلتها هذه الأساليب تشكو إلى أهاليهم جميعاً .
جعلتن الأسباب التي استنتجتها من خطاب أحمد أن أفكر في التقرب إلى كل هؤلاء الفتية حتى أتلاشى حماقتهم وبالفعل إتجهت إلى تنفيذ خطتي ولاحظ جميعهم هذا التحول المفاجئ من ناحيتي ، ولقيت من الأغلبية منهم ترحيباً مما جعلني أكتسب أولئك الفتيه وربطت علاقة صداقة حميمة بيني وبين أثنين من أولئك الفتيه وخاصة أنهم أقل مني بسنة واحده وعرفت أيضاً أنهم معي في نفس المدرسة التي أدرس فيها وبالتالي كنت قريب منهم جداً وبخاصة " نبيل " هذا الشاب الجميل الذي كانت الأخلاق والشهامةالإخلاص في معاملته أجمل صفاته كان نبيل بمعني الكلمة والسبب الذي يجعله يشترك معهم في معاكسة ماري هو أنه له صلة قرابة ببعض منهم وهذا ما ينطبق عليه مثل " من عاشر القوم ثلاثون يوم أصبح منهم " ولكن عندما عرف باني أحبها إبتعد عن هذا الأمر وقرر أن يساعدني لوضع حد إلى كل هذه الحماقات والأخر هو " عادل " الذي لم أتمكن تلك الفترة من تحديد شخصيته ولكن كنت أضمنه ولا أخشى منه طالما بينه وبين نبيل صلة قرابة " ابن عمه " .
شاع في المنطقة التي أقطن بها التساؤل عن السر الغريب الذي حولني من شخص إلى شخص آخر ، وظن البعض أن الذي غيرني من حال إلى حال هو الحب ، لم أنكر هذا ولكن ليس الحب وحده بل لأنني شعرت فعلاً في الحفل الذي حضرته إني وحيد وأنا أرى كل شاب بين أصدقائه وأنا لا أعرف إلا أقاربي فقررت التغيير ، مع ذلك لم أنكر أن ماري حركت بداخلي هذه الرغبة و كانت دافع إلى هذا التحول .. سرى في القرية قصة " أمير و ماري "و الحب التي جمعت بين قلبين من وجهة نظرهم.. والذي رفضناه أنا وهي بشدة .. حيث لم يصارح أحد منا الآخر بحقيقة شعوره تجاهه ، مر خمسة عشر يوماً لم أرى ماري مع إني حاولت مراراً لقائها ولكن فشلت كل المحاولات في هذا الأمر .. ورجعت مرة أخرى إلى منزلي ومكثت فيه ثلاثة أيام لم أود الخروج ..

ولكن حدث شيء أجبرني على الخروج وهنقول هو ايه بكره
Embarassed

بصراحه حرام عليك والنبى قولى اية الى حصل يا رخم وربنا يا حسام لوريك ماشى 4%$%

حبيبي يا هيكاااااا

Laughing

بكره يا قمرايه تعرف

يس يوو بقي

ههههههههههههههههههههههه

ده كلوا يطلع منك دى انت طلعت استاذ الرومانسيه بس مكملتش الفصل كلوا على بعضه ليه يلااااااا بقى جهزوا بسرعه والنبى عاوزه اعرف ايه الى حصل تسلم ياجينو

يسلموووو يا سوسه

نورتي يا قمر هجهز الفصل الخامس وينزل

علشان عيونك انتى وبس اما هيمااا

Laughing

ال هميا ال Laughing

بذمتك بقي دي تعليقه
علي فكره انا مبحبش استنى حاجه انتا عارفني
يلا بقي كمل القصه بدل ما ألم عليك الناس
قولنا ايه حصل بقي

حبيبي يا عمووووور
لا خد علي كده انا بكتب من دماغي يعني حبه حبه

مش عايز لخبطه دي اعراض ناس

هههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههه

Wink

لا حلوه وربنا انتا هاااايل Wink

كمل بقي والنبي

هايل ايه

ده واد رخم وربنا

بس القصه اللي حلوه

pale

يسلمووووووو يا حسام باشا ع القصه الي كل بتنزلنا مقطع

عاوز القصه كامله يا حسام باشا

القصه حلوه كتير
ننتظر جديدك

ههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه

يا اخوانا صبرآل ياسر
كلها هتنزل بس علي ما افتكر الاحداث
علشان منساش حاجه

نورتوا يا بنوته وهموسه ونودي

تحياتي

الشيء الذي اجبرني أجبرني على الخروج وهو مرض ست الحبايب ، مرضت والدتي وكان لابد من أن أذهب بها إلى الطبيب كي أطمئن على صحتها .. حيث أنها كانت تعاني من أربعة أيام من قبل ولكن كالعادة لم تشتكي وهذا ما آثار غضبي .. ذهبنا إلى الطبيب وأجرى لها بعض الفحوصات طمأنني على حالتها وكان الأمر ولله الحمد على ما يرام ولا يوجد في التحاليل ولا الإشاعات التي أجراها الطبيب شيء مخيف وكتب لي بعض الأدوية فيتامينات ومقويات وشكرت الطبيب ورجعنا إلى المنزل.. وفي طريقنا شاء لي القدر بلقاء ماري .. تلك الفتاة الجميلة التي سيطرت على كل مشاعري وإنطبعت في عيني صورتها كي لا أرى إلا هي ولا أسمع إلا صوتها والتي حرمت من لقائها خمسة عشر يوما مروا كأعوام ، كانت تقف هي وشقيقتها " لليان " بخارج المنزل وكنت لأول مرة أراها بملابس المنزل " تبارك الخلاق فيما خلق تبدوان كالقمر مكتمل في سمائه .. على صوت دقات قلبي وكأن روحي ردت لي وعدت إلى الحياة من جديد " ألقيت التحية عليهن وردتا التحية ونظر ت " ماري " إلى جانبي فوجدت والدتي تستند على فاقتربت منها وقالت ما الخبر عسى أن تكوني بخير قالت الوالدة الحمد لله أنا بخير الحمد لله فقالت الحمد لله وإستكملت السير أنا ووالدتي متجهين إلى البيت .. ولكن كنت أقدم خطوة وأؤخر خطوة أخرى وبين كل حين والآخر كنت القي نظرة إلى الخلف .. لاحظت أمي هذا الإرتباك الذي يتضح عليا وضوح الشمس.. فسألت ماذا بك ..؟ قلت لا شيء ، وعند وصولي إلى البيت اصطحبت والدتي إلى غرفة نومها وأدخلتها الفراش ، وعدت كالبرق إلى ماري وكـأنها واثقة من عودتي ، وجدتها في إنتظاري مكثت قليلاً من الوقت أفكر في سبب أو حيلة لعودتي مرة أخرى ولكن لم أستطيع التحايل من شدة سروري برؤيتها والسبب الثاني إنتظارها لي وكأنها تعلم إني سأعود مرة أخرى ولذا إنتظرتني .. إقتربت منها ولاحظت في عيناها بهجة وفرح شديد.
قالت : ماذا آتى بك ثانية ..؟
فقولت: من أجلك تبسمت ورٌسمت الفرحة في عيناها مع أنها حاولت أن تخفي تلك الفرحة .
قالت : من أجلي لماذا ..؟
قلت : لا شيء .. أردت التحدث معك فحسب ، ولذا آتيت .
قالت : فيما أردت أن تتحدث معي ..؟
قلت :لا أدري أي شيء .
ضحكت ثم قالت : يبدو أنك لم تجد شيء يشغل فراغك .
قلت : هذا ليس صحيح ولكني أردت فعلاً الحديث معك ولكن لا أدري ماذا أقول .
ـ ماري .
ـ نعم .
ـ هل أزعجك حضوري ..؟
ـ لا على العكس لما تقول هكذا .. ؟
ـ خفت أن أكون أثقلت عليكِ .
ضحكت مرة أخرى وقالت : لا تخف أن وجدتك تثقل سأتركك وأذهب .
مرت ساعة ونحن نتحدث ولكن لا أدري فيما تحدثنا ، لا شيء كل ما عرفته أنها تدرس في الثانوية التجارية المشتركة ، كان خبر جيد لأن هذه المدرسة في طريقي وكنت أذهب إلى هناك بعض الأحيان لأن أبن عمي يدرس في نفس المدرسة وإذا ذهبت إليه ممكن أن أراها هناك ، ولم نتكلم في شيء آخر حيث كان الحديث غامض وكل ما أردته من تلك المقابلة أن أراها وأتكلم معها فحسب .
أتت لليان وأخبرتها أن والدتها تريدها في البيت الآن فذهبت على الفور ، وتوجهت أنا أيضا إلى منزلي .
وحين عودتي إلى بيتي جلست في خلوتي وسرحت بفكري إلى بعيـــــــــد أستشعر لذة الحديث معها .. وخطر في بالى أمراً غاب عني وهو أنها تدرس في نفس المنطقة التي أدرس فيها ، ومعني ذلك إني سأراها كل يوم في الصباح ، ويمكنني أن أصحبها حتى تصل إلى باص المدرسة وبذلك أتحدث معها كل يوم أثناء الدراسة ، فرحت فرحاً شديداً لهذا الأمر ، بدأت الدراسة بالفعل وكنت أنظر حبيبة القلب كل يوم ومر على هذا الوضع شهرين متتابعين من أجمل أيام حياتي أصحوا مبكراً وأرى هذا الوجه المشرق الجميل لهذه الفتاة الجميلة الرقيقة كل يوم ، وذات يوم آتى أحمد سبب هذا الفرح وسبب هذه السعادة التي لحقت بي وسألني
ـ كيف حالك .؟ وإلى أين وصلت مع الحب الجديد ..؟
" أجبته وكأني لا أعرف عن ماذا يتحدث "
قلت : ماذا تعني بالحب الجديد ..؟
فقال : بل قل ماذا تعنون .
قلت : عن من تتكلم يا أحمد أفصح عن قصدك ومن تقصد بقولك قول ماذا تعنون وعن من تتحدث ..؟
قال : أتحدث عن ماري ومعجبينها جميعهم يلاحظ صلتك وتقربك منها هذه الأيام بشكل واضح .
قلت : في دهشة ، وهل هذا يعنيهم في شيء ..؟
قال : نعم يعنيهم هم يعرفونها قبلك ، وآتيت أنت وأخذتها منهم وهذا ما أغضبهم .
فسألته : هل هي على علاقة أو أي صلة بأحد منهم ..؟
فقال : لا
قلت : وما المطلوب مني أن افعله الآن ..؟
قال : إبتعد عنها لان قربك منها يعني أنك تخسر الكثير من أصدقائك .
قلت : دعني أسالك سؤال واحد وعليك إجابته إن إستطعت .
قال : تفضل اسأل ما تشاء .
قلت : هل يمكنك أن تستغني عن الماء والهواء أو عن روحك نفسها ...؟
قال : بالتأكيد لا .
قلت : ماري بالنسبة لي الماء والهواء ماري بالنسبة لي روحي فكيف تريد أن أبتعد عنها لأي سبب من الأسباب ..؟
فتبسم أحمد وقال : إلى هذا الحد ..؟
قلت : هذا ما توصلت إليه في الفترة القليلة الماضية ، ولا أدري ماذا سيجري الأيام المقبلة .
قال : وهي تعلم أنك تحبها هكذا ..؟
قلت : لم أصارحها بعد بحقيقة شعوري تجاهها ، ولكني أشعر بأنها تشعر بنفس إحساسي ، ولكن كمصارحة مباشرة لا لم يحدث بعد .
فقال : لتكن مشيئة الله ، ولكن إحذر أعدائك كثيرون .
قلت : ضاحكاً ولكنك قلت عبارة تتناقض مع التحذير .
قال : ما هي ..؟
قلت : التو قلت ولتكن مشيئة الله ، أي قضاء الله لابد من نفاذه .
هكذا دار الحديث بيني وبين أحمد .
وسرعان ما تغير الحال إلى حال

وبكره هنعرف ايه اللي حصل

Embarassed

جينو بجد تسلم ايدك وربنا قصه تحفه واجمل ما فيها احساسك ورومانسيتك بس بسرعه بقى حضر الفصل الخامس عاوزه اعرف حصل ايه تسلم يارومانسى ههههههههههههههههههه

اه نسيت اقولك حاجه مهمه الف الف الف مليون سلامه على الوالده ههههههههههههههههههههههه

رووعه يا حسام القصه جميله اوى

بس بجد بسرعه عاوزين باقي القصه بسرعه

بص انت عقبال ما تخلص القصة دى
اختارلك مرض هتجبهولى السكر أو الضغط
او المرارة واحتمال اتسخط ويجيلى شلل اطفال
هههههههههههههههههه
تسلم ايدك يا حسام
بس يعنى زود كده الفصل
ورينا كرم الاخلاق
بس انا عايزة اسأل على حاجة مش مارى دى مسيحيه؟
كل البلد بتحب مسيحيه؟؟؟

» قريبا ولكنها خانت قصة واقعية تاليف الجنرال والحب
» جروب الجنرال والحب ( فيس بوك / نت لوج )
» كرنفال فساتين الجنرال والحب
» ما رأئك بمنتدي الجنرال والحب ....؟
» قصة واقعية